لم ولن وليس ولا يمكن يفهمها جيل الايباد

الله الله يشرفني اني واحد من اللي كانو يسون كذا سقاالله ياذيك الأيام

الجيل هذا كل شي فيه صار مسرطن من شبشب الحمام حتى شاشات الأجهزة

الله يرحم ايام زمان. حتى فليت الطيبين ماكان يضر والا كان نص شباب المملكه ميتين الحين

لم ولن وليس وحاشا وكلا ولا يمكن ومستحيل

للحين موجوود هالشي مطارده وراها وملقيه تشهد ههههه

ما اعدم صدورنا الا الجهل الي كنا نسويه
ياليتنا جايين في هالجيل

بخور الطيبين

فعلا لم ولن يفهمها جيل الأيباد فهذه ضمن وسائل الترفيه فهي دون مبالغة أشبه بقرية الألعاب في الأحياء القديمة وبمجرد دخولها في الحي يخرج جميع الأطفال بنين وبنات من بيوتهم للحاق بها والدخول في سحب الدخان تلفهم البراءة التي فقدها الكثير .